المُتابع لمسار العلاقات الإيرانية التركية، يُدرك بأن جوهر هذه العلاقات اتسم بالتنافس؛ هو تنافس ارتكزت جزئياته على معادلتي الأجندة الجيوسياسية والمشروع الاقليمي، وقد ازدادت حدة التنافس بينهما تبعاً للتطورات الجيوبوليتيكية في المنطقة، إلا أن العلاقة
طرحت قوافل اللاجئين السوريين المتلفزة بين الأعوام 2015 – 2018، والذين كان يُسار بهم على الأقدام في الشوارع إلى بعض الدول الأوروبية، وصور بعض قادتها وهم يستقبلونهم ويتبادلون أطراف الحديث معهم، طرحت التساؤل البسيط: ماذا يحدث؟
رصد موقع كاتيخون من صفحات التواصل التابعة للمعارضة السورية ومؤيديها تهليلات وترحيب كبير بالعقوبات الأمريكية على سوريا التي سببت تدهورا اقتصاديا كبيرا في البلاد وارتفاع نسبة الفقر إلى أرقام قياسية جديدة.
عندما قرّر البريطانيون في العام 1969 الانسحاب من الخليج العربي في العام 1971، كانوا قد ذكّوا الصراعات القبلية في المرحلة السابقة، وتمكّنوا بفضلها من إنشاء محميات صغيرة تابعة لهم، ووضعوا على رأسها من أرادوا.
بعد انفجار مرفأ بيروت بادرت العديد من الدول العربية والغربية بالتعبير عن تضامنها وتقديم التعازي والوعد بدعم بيروت، لكن اللافت عقب الانفجار، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قرر أن يسبق الجميع بزيارة "بيروت المنكوبة"، وخلال أيام سيعود ماكرون إلى ل
وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى لبنان مساء الإثنين في زيارة رسمية تستمر لمدة يومين، هي الثانية له خلال أقل من شهر.
انطلاقاً من مدرسة الاعتدال التي تجمع القاهرة وعمان بـ الكيان الإسرائيلي، يحاول رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي التقرب خطوة نحو واشنطن تل أبيب، فالقمة التي عُقدت في الأردن وجمعت الملك الأردني عبدالله الثاني والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وعلى
كان السودان من أشد القلاع العربية التي تعلن معاداة إسرائيل، واليوم يجري تغييرات تبدو جذرية في موقفه مع الكيان الصهيوني الذي جمعته به عقود من العداء، وأصبح قطار تطبيع الخرطوم مع إسرائيل يوشك على بلوغ محطته الأخيرة خاصة بعد ترحيب رئيس الوزراء الإسرا
مرة أخرى ورغم افتضاح أمرها، تحاول الامبريالية الأميركية ذات الهيمنة الغاشمة محاولاتها البائسة لإطلاق «ثورات» ملونة مدفوعة الأجر وتعمل بالقطعة من البلطيق والبحر الاسود الى شواطئ المتوسط…!
تعرَّضت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمزيد من الخيبات على الصعيد الدولي، وخصوصاً من الحلفاء الأوروبيين الَّذين - كما يبدو - لم يعودوا مقتنعين بالقيادة الترامبية للعالم الغربي، فقد ظهر من التصويت في مجلس الأمن في الملف الإيراني وقبله أن الأور
