يمكن تناول «داعش» من أبعاد دينية وسياسية وثقافية وإعلامية واجتماعية، لكن البعد النفسي لا تقل أهميته عن هذه الأبعاد، فهو يحاول توظيف النظريات والأبحاث النفسية لفهم كيف يستطيع «داعش» التأثير على الشباب واستقطابهم للانضمام إليه أو تنفيذ عملياته أو التعاطف معه.
You are reporting a typo in the following text:
Simply click the "Send typo report" button to complete the report. You can also include a comment.