خاسرون ورابحون في الحلبة البريطانية: أميركا وروسيا و"الناتو".. والخليج
22.06.2016
كل تلك الحسابات الخارجية لا يبدو أنها تعني البريطانيين كثيراً وهم يتحضرون للذهاب غداً إلى صناديق الاقتراع، ليقولوا نعم أو لا للاتحاد الأوروبي. الاستطلاعات ماضية في وضع المعسكرين أمام منافسة محتدمة. صندوق «نعم أم لا» سيؤثر في مصير تكتل برمّته. ليس في هذا ما يدعو للتفاؤل داخل العائلة الأوروبية. بعض الدول لم تستطع كتم غيظها، وإن سرّبته بأقصى ديبلوماسية ممكنة.