سوريا، تركيا
نهاية المراوغة التركيّة في إدلب
نجاح جديد للدبلوماسية الروسية والحزم السوري، في أهم عملية تعاون من موقعين متقابلين روسي وسوري، في التعامل مع أخطر لعبة مراوغة إقليمية، تمثلها قيادة الأخوان المسلمين في الرئاسة التركية، حيث كانت روسيا على مدار سنوات تقف على ضفة الاحتواء للدور الترك
سورية وتركيا... والنقاش حول قبول اتفاقية أضنة
قبل سنتين ماضيتين لم يكن بتصور أحد أن تبلغ الدولة السورية في مشروع بسط سيطرتها على هذه النسبة من الجغرافيا التي كانت تحت سيادة الدولة السورية وجيشها عام 2011، ولا أن تكون القوى الدولية والإقليمية التي تنازع الدولة السورية على هذه السيطرة، تنكفئ وي
شرق سورية ليس شارعاً في اسطنبول!
يعلن الرئيس التركي رجب أردوغان بثقة مطلقة أن قوات بلاده تتهيّأ لغزو شرق الفرات السوري فور رحيل الأميركيين عنه في مدة أقصاها ثلاثة أشهر.
ولا يُخفي هدفه بدفن «المشروع الكردي» في خنادق «المقاتلين الإرهابيين» العاملين في سبيله على حدّ وصفه.
ماذا ستفعل تركيا عندما تبدأ معركة إدلب؟
يتساءل كثيرون، سواء في المجموعات الإرهابية المسلحة، أم من المؤيدين للدولة السورية عما يمكن أن تفعله تركيا عندما يبدأ الجيش السوري معركة تحرير إدلب.
مشكلة الكرد السوريين هل تحلّها سورية مع تركيا أم مع الكرد أنفسهم؟
تكاد سورية تنهي، بالقتال أو بالمصالحات، مشكلة جنوبها الذي تقاسمته الفصائل المسلحة. روسيا تساعد سورية بالقتال كما بالمصالحات التي تغني عن الاحتراب. أميركا «ساعدت» سورية أيضاً بوقف دعمها للفصائل المسلحة.